منتدى إجتماعى يهتم بأخبار العاملين ولايتبع إدارة الشركة
أهلا وسهلا زائرنا العزيز ,
مع تمنيتنا بوقت سعيد والاستفادة , كما نرحب بانضمامك الينا .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى إجتماعى يهتم بأخبار العاملين ولايتبع إدارة الشركة
أهلا وسهلا زائرنا العزيز ,
مع تمنيتنا بوقت سعيد والاستفادة , كما نرحب بانضمامك الينا .
منتدى إجتماعى يهتم بأخبار العاملين ولايتبع إدارة الشركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» تزويرات الطبيه مع مدام بهية
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالسبت مايو 09, 2015 10:55 pm من طرف الماجد

» م/على فرج
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالثلاثاء فبراير 03, 2015 11:54 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي

» افراح شركتنا
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالثلاثاء فبراير 03, 2015 11:27 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي

» تعظيم سلام
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالثلاثاء فبراير 03, 2015 11:21 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي

» بلاغات للسيد رئيس مجلس الادارة و البشمهندس/ الشافعى
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالثلاثاء فبراير 03, 2015 10:58 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي

» البقاء لله وسبحان من له الدوام
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالثلاثاء فبراير 03, 2015 10:55 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي

» الحقونااااااااااااااااااااااااااا
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالأربعاء أكتوبر 30, 2013 8:02 pm من طرف مرزوق الكوتش

» حرام كفايه
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالأربعاء أكتوبر 16, 2013 4:39 pm من طرف صابر الرباعي

» الحج المبرور ,,,
ذكاء النساء يتفوق أحيانا Emptyالإثنين سبتمبر 23, 2013 11:30 pm من طرف الظالم والمظلوم

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

ذكاء النساء يتفوق أحيانا

اذهب الى الأسفل

ذكاء النساء يتفوق أحيانا Empty ذكاء النساء يتفوق أحيانا

مُساهمة من طرف ???? الإثنين مارس 21, 2011 5:41 am


قصص طريفه عن ذكاء وكيد النساء أتيت بها لكم من الإنترنت
القصه الأولى:
عاد من عمله متجهم الوجه مقطب الجبين، فتحت ‏له امرأته الباب فلم يسلم عليها و لم يكلمها، لم يغير ملابس العمل كعادته كل يوم، ‏جلس في زاوية و وضع يده على رأسه و راح يتأفف، قدمت له زوجته الطعام فلم يأكل و قال : ‏أعيدي الطعام إلى مكانه فلن آكل شيئاً

‏سألته : ‏ما بك ؟!

‏قال في ‏انفعال : ‏لا شيء.. لا ‏شيء..

‏قالت ‏أرجوك أخبرني فلعلي أستطيع مساعدتك..

‏قال : قلت لكِ لا شيء..فدعيني و ‏شأني..

‏تلطفت ‏معه أكثر و قالت : ‏أنا زوجتك و صاحبة سرك ، فلمن تبث همك إذا لم تبثه لزوجتك ؟

‏تشجع و قال : و ‏بماذا تستطيعين مساعدتي ؟

‏قالت أساعدك بحياتي لو أردت ‏، و هل عندي من هو ‏أغلى منك ؟ فقط قل لي ما الذي أزعجك ؟

‏قال : قانون أصدرته الحكومة هو الذي ‏أزعجني..

‏قالت : ‏و ما دخلك أنت ‏بقوانين الحكومة ؟!

‏قال : القانون يقول : يحكم بالإعدام على كل رجل لا ‏يتزوج على زوجته..

‏قالت : ‏و هل يزعجك يا حبيبي أن تموت شهيداً ‏؟!!!..
القصه الثانيه:
بدأت قصة تلك السيدة التي تعمل مديرة مدرسة ابتدائية في مدينة الدمام عندما اكتشفت أن زوجها الذي كان يوصلها كل صباح إلى مكان عملها سرعان ما يعود إلى المنزل ليقضي ساعات طوال مع الخادمة كما شعرت تلك الزوجة أن الخادمة أضحت ترفع صوتها أمامها وترفض تنفيذ طلباتها وعندما تذكر ذلك لزوجها يبادر إلى الدفاع عنها بالقول أنها مسكينة ومغتربة وينبغي الصبر عليها
فتقول أن الزوجة بعد أن ساروتها الشكوك كلّفت شقيقها مراقبة المنزل بعد أن يوصلها زوجها إلى مدرستها. فلاحظ أن الزّوج يعود إلى المنزل بعد العاشرة صباحا وأخبر شقيقته بذلك ولم تمض فترة على اكتشاف خيانة الزوج حتى ذهب الأخير خارج المدينة في رحلة عمل دامت أسبوعين اعتبرتها الزوجة "فرصة ذهبية" لترحيل الخادمة إلى بلادها.

وعندما عاد الزوج لاحظ غياب الخادمة فسأل عنها فأخبرته أنها رحّلتها إلى بلادها على وجه السرعة بعدما وقعت في البيت ما سبّب لها آلاما في جسدها وعندما تم الكشف عليها في المستشفى تبيّن أنها مصابة بمرض "الإيدز" فرحّلت مباشرة إلى بلادها.
وبعد سماع الزوج أن الخادمة كانت مصابة ب "الإيدز" انهار تماما وحزن وأصيب بحال من التوتّر ونقص 20 كيلوغراما وراح يحتضن أولاده والدموع تتساقط من عينيه لاعتقاده أن الموت اقترب منه وابتعد عن زوجته طيلة شهرين خوفا من أن ينقل العدوى إليها.
وما ان شعرت الزوجة أنها استردت جزءا من كرامتها وشفت غليلها حتّى أخبرته بالقصة كاملة معلنة انها اختلقت قصة إصابة الخادمة ب"الإيدز" بعدما علمت بأنه يعاشرها إلا أن الزوج لم يتصرف ب "جنون" حين شعر ان الحياة عادت اليه من جديد بل اعترف بخطأه وطلب من زوجته أن تسامحه واشترى لها منزلا جديدا وأثاثا فخما مؤكدا لها بأنه لن يخونها مرة أخرى
القصه الثالثه:
اتنين متجوزين من عشرين سنة ..قرروا يروحوا يصيفوا ع البحر بنفس الفندق اللى قضوا فيه شهر العسل زمان لكن الزوجة كانت مشغولة فاتفقت مع زوجها على إنه يسافر لوحده و هى ح تلحقه بعد يومين!
وصل الزوج إلى الفندق و دخل الغرفة فوجد كمبيوتر بالغرفة و متوصل بكابل الانترنت فقال: يبعت ايميل لزوجته يطمنها فيه على أحواله بعد ماكتب الرسالة وهو بيكتب عنوان البريد الالكترونى لزوجته أخطأ فى كتابة حرف فى العنوان و بالطبع راح الايميل لشخص تانى تصادف إنه كان لأرملة لسة راجعة من مراسم دفن زوجها اللى توفاه الله بنفس اليوم!
الست الأرملة فتحت الكمبيوتر بتاعها لتقرأ ايميلات التعازى وقعت ع الأرض مغمى عليها دخل ابنها وحاول يسعفها بكل الطرق دون فائده فنظر الابن إلى كمبيوتر امة و قرأ الرسالة التالية :
زوجتى العزيزة .. وصلت بخير .. و يمكن تتفاجئى لأنك ح تعرفى أخبارى عن طريق الانترنت لأنه دلوقتى بقى فيه كمبيوتر موجود لكل فرد و يقدر الواحد يبعت أخباره لأهله و أحبابه يوم بيوم أنا وصلت من حوالي ساعة و تأكدت إنهم جهزوا المكان و كل شىء و مش باقى غير وصولك سألتهم عن الحساب فرفضوا حتى تأتى أنت و باتمنى تكون رحلة سريعة زى رحلتى
ملاحظة : الجو هنا نار جهنم!


????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى