تحيه إلى جدعان بحرى

تحيه إلى سارقى الكاميرا
منذ أن بدأ نشاط الشركه فى منتصف الخمسينات من القرن الماضى والكاميرا مسلطه على أبطال السويس فقد كانت كل خطوط المنطقه تعمل بكامل طاقتها وخاصة خطوط نقل الزيت الخام من شقير إلى مسطرد وإلى أسيوط وما أن بدأ الزيت فى آبار خليج السويس ينضب وتنخفض معدلاته من 600 ألف برميل يوميا إلى 150 ألف برميل حتى بدأ التركيز على خطوط منطقة بحرى ودارت عدسات الكاميرا 180درجه نحو جدعان بحرى مع بداية الألفيه الثالثه، ولذا أرجو من هؤلاء الجدعان أن يكونوا على مستوى المسؤليه كما كان أبطال السويس .. تحية إلى كل جدعان بحرى وتحية خاصه من على فرج إلى كل العاملين بمنطقة الحمرا الذين أعطونى ثقتهم الكامله فى إنتخابات مجلس الإداره كما حدث فى جميع مناطق الشركه لأحقق فوزا كاسحا على رموز ذات شعبيه جارفه كانت موجوده بالشركه .. مع خالص تحيات على فرج