لابدان نختلف فى الرأى لكى نحصد النجاح

احيانا نتفق واحيانا نختلف ليس هناك مشكله في هذا
فهكذا تسير الحياه
وانما الصاعقه عندما تجد اناس اخرون
ليست لديهم معايير عليها يقيسوا
هذا الاختلاف الامعيار واحد وهو راس كل مشكله
ان من لم يتفق معهم فهو ليس في صفهم
ومن يختلف او يكون له رأي اخر فهو عدو
لابد ان يحارب بكل معاني الكلمه
من كل النواحي وبكل الطرق
ليس لديهم في معيار الحياه غير الحب والكره
سقطت من حساباتهم اشياء كثيرهمثل التقدير والاحترام..........الخ
المعايير متفاوته في التفكير والنضج الفكري
والحسابات كثيره غير العقل والمنطق
وهناك اهداف كثيره كما يريد البعض الوصول اليها هناك اخرون يريدون عرقلتها
وان الخير و الشر متلازمان دائما وكما ان هناك انصار للخير فأنصار الشر
ليسوا بقله
وهناك من يحاول ان يلعب بافكارنا وعقولنا.........
حتى
وصلوا لنسبه كبيره من من يؤيدونهم ويؤيدوا شرهم هم لم يريدو الشر بعينه ولا
كن كان هذا بسبب غياب الوعى وكان ذالك نتيجه لتلاعب الاخرين بعقولهم
نحن الان في عصرالافكار والقوة العقليه ومن عنده القوة العقليه والتركيز الذهني له الغلبه وستحقق اهدافه حتى بسواعد الد اعدائه
نحن الان نريد عقلية تديرنا بحكمه نحن الان نحتاج الى تنميه زهنيه وقوة عقليه
نعم لابد لنا الان ان نشمر عن سواعدنا ونتحد ونركز على الجانب الفكري
ليزداد وعينا نضجا ونفطن لكل ما يحاك بنا وبقضيتنا ولا نترك ولو ثغره صغيره
لمن يحاول التلاعب بافكارنا وهدفه واحد ان يفرقنا ليفتك بنا فالذئب ياكل
الغنمه القاصيه
لن يستطيعوا في توحدنا ان يصلوا الى اهدافهم لن
يستطيعو ان يقلبو الموازين لنا ليضللونا عن اهدافنا العظيمه ليضعوا مكانها
اخرى نالت منها الحقاره مانالت