المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
نعمة البترول
صفحة 1 من اصل 1
نعمة البترول
البترول آية الله للمسلمين:
بعد قطع امدادات البترول الى الغرب عام 1973 بسبب الحرب بين العرب واسرائيل بدات مخاوف امريكا والغرب من تكرار نفس التصرف وتعريض اقتصادهم واحوالهم المعيشيه للانهيار ونادى الرئيس الامريكى كارتر فى منتصف السبعينات بضرورة تامين امدادات البترول وخاصة التى تاتى من منطقة الشرق الاوسط والتى تمتلك ثلثى احتياطى العالم من البترول وحاول تحقيق ذلك فى عهده عندما حاول اقصاء الامام الخمينى واعادة شاه ايران الموالى لامريكا ليحكم ايران الا انه فشل فى ذلك عندما فشلت العمليه العسكريه التى غامر بها فى ايران والتى كانت سببا فى عدم تجديد انتخابه لفتره رئاسيه ثانيه وجاء من بعده الرئيس ريجان وبوش الاكبر وكلينتون محاولين زعزة الامن فى الشرق الاوسط والوقيعه بين دوله واوطانه والتى اثمرت عن حرب العراق مع ايران والتى استمرت ثمانى سنوات التهمت فيها مئات البلايين من الدولارات من خزائن دول الشرق الاوسط وانتعشت معها تجارة السلاح الغربى وخزائن الدول الغربيه حتى ان الرئيس الامريكى ريجان اعتبر وقتذاك الرئيس صدام حسين راعى مصالح امريكا فى الشرق الاوسط وبعد ان انتهت الحرب يانتصار العراق لمطالبه اوحت امريكا لصدام بان الكويت هي فى الاصل جزء من الاراضى العراقيه واعتبر صدام ان هذا بمثابة ضوء اخضر لاحتلال الكويت واعتبرت امريكا ان احتلال العراق للكويت هو زريعه لاقامة الحرب على العراق بتأييد ودعم مالى من كل دول العالم لتدمير ترسانة الاسلحه العراقيه حتى لا تصير خطرا بعد ذلك على اسرائيل وحتى لا تمثل مقاومه شديده لحيوش الغرب حينما تريد احتلال منابع البترول عندما تتعثر امداداته وأكثر من ذلك أن أمريكا حرضت كل دول العالم حتى الدول العربي على عدم التعامل تجاريا مع العراق وحرمت العراق من بيع بتروله حتى لا يعيد صدام بناء جيشه وتسليحه وأيضا ليكره الشعب صدام بسبب المعاناه المعيشيه فيغتاله ويأتى رئيس جديد موالى لأمريكا، وقد كان لامريكا ما ارادت وبدأ الحصار الإقتصادى للعراق وخضعت بعد ذلك معظم الحكومات العربيه لمطالب امريكا خوفا منها واستثمرت اسرائيل كالعاده هذاالموقف وزادت من ممارساتها ضد الفلسطينيين واحتلال اراضيهم واقامةالمستعمرات عليها وطالبت بالقدس عاصمة لها بتأييد من امريكا وتابعيها .. بدأت غضبه الشعوب العربيه والاسلاميه ازاء هؤلاء الفجره وتابعيهم ولم يكن امامهم الا تكوين جماعات استشهاديه سريه ضد المحتل الأمريكى تنتقم لاوطانهم ولدينهم ولقتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ المسلمين فى فلسطين فكانت عمليات الحادى عشر من سبتمبر ولو انى لا اؤيد قتل الابرياء ولكني اري ان هذه العمليه حفظت ماء وجه المسلمين عامة امام الغطرسه الامريكيه والاسرائيليه.. ( بعض المحللين السياسيين يتهمون بوش بأنه دبر هذه العمليه لتكون ذريعه لإحتلال أفغانستان ومد خطوط انابيب خلال أراضيها لنقل البترول والغاز المكتشف فى دول بحر قزوين الى الهند وباكستان وإقامة مشروعات بتروليه كبيره بمعرفة شركة إنرون التى صرفت على حملته وحملة والده الإنتخابيه كنوع من رد الجميل وأنا أرى غير ذلك لأن هذه العمليه تحتاج إلى متخصصين فى تنفيذها وأنهم سوف يفشون أسرارها بعد ولاية بوش ليحققوا ثروات طائله وأن بوش وأعوانه يعرفون ذلك جيدا وأن ذلك من شأنه أن يلقى بهم فى السجون ودفع تعويضات هائله لأسر الضحايا ويلقى بهم فى مزبلة التاريخ ، وفى رأيى انها آيه من آيات الله نفذها شباب محدود الإمكانيات ليتأكد المسلمين من صدق دينهم ) ثارت امريكا بسبب هذه العمليه بقياده بوش الاصغر ضد المسلمين كافه واعتبرتهم مصدرا للارهاب فى العالم واحتلت افغانستان بدعوى ان قيادات القاعده بزعامة اسامه بن لادن تتمركز في اراضيها . ولما رأت امريكا ان احتلال الدول امر سهل انفتحت شهيتها لاحتلال دوله اخرى .
من تكون هذه الدوله ؟
لابد ان تكون دوله ذات احتياطى كبير من البترول لتأمين امدادات البترول وان يكون حاكمها ديكتاتور مكروه من شعبه وجيرانه وأن شعبه يتطلع لتطبيق الديمقراطيه وان تمثل قوتها خطرا على اسرائيل . تشترك في هذه الاسباب دولتان هما العراق وايران ولكن الدوله الاخطر على اسرائيل هى العراق لقربها من الاراضي الاسرائيليه ولان شعبهاعانى كثيرا من الحرب الاقتصاديه التى فرضتها عليه امريكا وجميع دول العالم بما فيها الدول العربيه خوفا من امريكا وان الشعب على استعداد لتقبل فكره الا حتلال اذا كان ذلك سوف يخلصه من رئيس ظالم ومن هذا الضنك الذى يتعرض له فى حياته اليوميه بسبب حرب التجويع كما يحدث الان فى فلسطين في ظل حكومة حماس الدينيه . ا ذ ن ماهي الاسباب التى سوف تطرحها امريكا على العالم لتكون ذريعه مقبوله لاحتلال العراق ؟
تاهت ووجدناها .. فلم يكن افضل من ان نتهم العراق بامتلاكه لاسلحة دمار شامل وضرورة تفتيش العراق بصوره استفزازيه لا يقبلها صدام حسين وحوارييه فيرفض التفتيش وبالتالى يتم تعبئه الرأى العالمى ضده واعلان الحرب على العراق .. وقد كان لامريكا ما ارادت واحتلت العراق بسهوله رغم معارضة دول كثيره فى العالم اشهرها المانيا وفرنسا وروسيا والصين وجميع الدول العربيه وركب امريكا الغرور مثل قوم عاد وبدأت تنادى بشرق اوسط جديد تتحكم فيه اسرائيل تحت حماية امريكا ، وكان لابد من الافاقه والاستعانه بالله ولكن الله اذا اهلكهم بالريح مثل قوم عاد فلا كرامة للمسلمين بل اراد الله ان يهزمهم بأيدى وارواح قله من المسلمين كما نصر محمد واصحابه ، ولعلنا رأينا كثيرا من الافلام المسجله تعرضها قناة الزوراء العراقيه التى اغلقتها الحكومه بضغط امريكى يظهر فيها المجاهدين العراقيين ذوى الامكانيات المحدوده وهم يستعينون بالله ويطلقون قذائفهم الصغيره مرددين نداء قرآنى ( وما رميت إذ رميت لكن الله رمى ) ، ورأينا أيضا ما يزرعونه من متفجرات أسفل الطرق ثم يفجرونها من بعيد بالريموت فى العربات الامريكيه فإذا بهذه المقذوفات وهذه المتفجرات تصيب الجنود الامريكيين مباشرة وتقتل منهم حتى الآن ما يقرب من 4000 جندى بشهادة الامريكان انفسهم حتى ان بوش نفسه اعترف بان ما تلاقيه امريكا في العراق اشد مما كانت تلاقيه فى فيتنام ( رئيس مجنون وما أكثر الرؤساء المجانين فى التاريخ ) قضى على تاريخه بالحرب على العراق وتسبب فى فشل حزبه فى الحصول على الاغلبيه فى الكونجرس ومجلس الشيوخ وبدأ الحزب الديمقراطى المعارض يطالب بسحب القوات الامريكيه من العراق لوقف نزيف الارواح والاموال وباتت امريكا مهزومه فى العراق وتبخرت احلامها فى بترول العراق وزيادة تأمين اسرائيل وما زالت تبحث عن مخرج يحفظ لها ماء وجهها وكرامتها فلم ولن تجد باموالها وترساناتها الذريه والنوويه هذا المخرج .
كم انت كريم مع المسلمين ياربى فان اشد الحروب ضراوة الان هى الحروب الاقتصاديه والحرمان من التكنولوجيا لاذلال الحكومات والشعوب وقد حرمت ياربى الغرب المتغطرس من ممارسه هذه الحرب مع المسلمين فوهبتهم ماده خام محفوظه فى باطن اراضيهم بعيدا عن القنابل الذريه والنوويه لا يستطيع الغرب ان يعيش بدونها ويخشى تدميرها ولذلك ياتى بكل جديد في التكنولوجيا لاستخراجها للعرب والمسلمين من اراضيهم ولا يستطيع انتاج بديل اقتصادى لها . الحمد لك يا ربى فقد حفظت شعوب هذة الامه من الذل والهوان . هذه ايه من ايات الله , وآيه اخرى يوم 11 سيتمبر عندما استطاعت مجموعه صغيره من الشباب المؤمنين ان تهز امريكا باسرها حتى ان امريكا نفسها اعلنت فى جميع وسائل الاعلام المرئيه والمسموعه ان امريكا في حاله حرب واسرع جهاز امن الرئيس بوش يبحث له عن مكان آمن يختبىء فيه . اين جهاز المخابرات الامريكيه ؟ اين طائرات التجسس ؟ اين اجهزة الانذار ؟ اين التكنولوجيا ؟ اين اسلحة الدمار الشامل ؟ اين كل ما تمتلكه امريكا لارهاب العالم ؟ هذه آيات من آيات الله فاعتبروا يا أولى الابصار فكم من فئه قليله غلبت فئة كثيره باذن الله . وإننى أتعجب لبعض الجاحدين ومنهم مسلمون كثيرون ينكرون على هؤلاء القليلون من الشباب الشهداء ان يقوموا بمثل هذا العمل الفدائى بإمكانياتهم المتواضعه ويقولون إن أمريكا هى التى إفتعلته ليكون مبررا لاحتلالها أفغانستان وسيطرتها على كل مشروعات البترول والغاز المكتشف فى منطقة بحر قزوين ، بالطبع لا يجرؤ رئيس أمريكى مهما كانت سذاجته أن يفعل ذلك لأن من قاموا بتنفيذ العمليه سوف يتسابقون فى فضح أمره بعد ولايته بما يلقى به وبرفاقه فى مزبلة التاريخ .
بعد قطع امدادات البترول الى الغرب عام 1973 بسبب الحرب بين العرب واسرائيل بدات مخاوف امريكا والغرب من تكرار نفس التصرف وتعريض اقتصادهم واحوالهم المعيشيه للانهيار ونادى الرئيس الامريكى كارتر فى منتصف السبعينات بضرورة تامين امدادات البترول وخاصة التى تاتى من منطقة الشرق الاوسط والتى تمتلك ثلثى احتياطى العالم من البترول وحاول تحقيق ذلك فى عهده عندما حاول اقصاء الامام الخمينى واعادة شاه ايران الموالى لامريكا ليحكم ايران الا انه فشل فى ذلك عندما فشلت العمليه العسكريه التى غامر بها فى ايران والتى كانت سببا فى عدم تجديد انتخابه لفتره رئاسيه ثانيه وجاء من بعده الرئيس ريجان وبوش الاكبر وكلينتون محاولين زعزة الامن فى الشرق الاوسط والوقيعه بين دوله واوطانه والتى اثمرت عن حرب العراق مع ايران والتى استمرت ثمانى سنوات التهمت فيها مئات البلايين من الدولارات من خزائن دول الشرق الاوسط وانتعشت معها تجارة السلاح الغربى وخزائن الدول الغربيه حتى ان الرئيس الامريكى ريجان اعتبر وقتذاك الرئيس صدام حسين راعى مصالح امريكا فى الشرق الاوسط وبعد ان انتهت الحرب يانتصار العراق لمطالبه اوحت امريكا لصدام بان الكويت هي فى الاصل جزء من الاراضى العراقيه واعتبر صدام ان هذا بمثابة ضوء اخضر لاحتلال الكويت واعتبرت امريكا ان احتلال العراق للكويت هو زريعه لاقامة الحرب على العراق بتأييد ودعم مالى من كل دول العالم لتدمير ترسانة الاسلحه العراقيه حتى لا تصير خطرا بعد ذلك على اسرائيل وحتى لا تمثل مقاومه شديده لحيوش الغرب حينما تريد احتلال منابع البترول عندما تتعثر امداداته وأكثر من ذلك أن أمريكا حرضت كل دول العالم حتى الدول العربي على عدم التعامل تجاريا مع العراق وحرمت العراق من بيع بتروله حتى لا يعيد صدام بناء جيشه وتسليحه وأيضا ليكره الشعب صدام بسبب المعاناه المعيشيه فيغتاله ويأتى رئيس جديد موالى لأمريكا، وقد كان لامريكا ما ارادت وبدأ الحصار الإقتصادى للعراق وخضعت بعد ذلك معظم الحكومات العربيه لمطالب امريكا خوفا منها واستثمرت اسرائيل كالعاده هذاالموقف وزادت من ممارساتها ضد الفلسطينيين واحتلال اراضيهم واقامةالمستعمرات عليها وطالبت بالقدس عاصمة لها بتأييد من امريكا وتابعيها .. بدأت غضبه الشعوب العربيه والاسلاميه ازاء هؤلاء الفجره وتابعيهم ولم يكن امامهم الا تكوين جماعات استشهاديه سريه ضد المحتل الأمريكى تنتقم لاوطانهم ولدينهم ولقتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ المسلمين فى فلسطين فكانت عمليات الحادى عشر من سبتمبر ولو انى لا اؤيد قتل الابرياء ولكني اري ان هذه العمليه حفظت ماء وجه المسلمين عامة امام الغطرسه الامريكيه والاسرائيليه.. ( بعض المحللين السياسيين يتهمون بوش بأنه دبر هذه العمليه لتكون ذريعه لإحتلال أفغانستان ومد خطوط انابيب خلال أراضيها لنقل البترول والغاز المكتشف فى دول بحر قزوين الى الهند وباكستان وإقامة مشروعات بتروليه كبيره بمعرفة شركة إنرون التى صرفت على حملته وحملة والده الإنتخابيه كنوع من رد الجميل وأنا أرى غير ذلك لأن هذه العمليه تحتاج إلى متخصصين فى تنفيذها وأنهم سوف يفشون أسرارها بعد ولاية بوش ليحققوا ثروات طائله وأن بوش وأعوانه يعرفون ذلك جيدا وأن ذلك من شأنه أن يلقى بهم فى السجون ودفع تعويضات هائله لأسر الضحايا ويلقى بهم فى مزبلة التاريخ ، وفى رأيى انها آيه من آيات الله نفذها شباب محدود الإمكانيات ليتأكد المسلمين من صدق دينهم ) ثارت امريكا بسبب هذه العمليه بقياده بوش الاصغر ضد المسلمين كافه واعتبرتهم مصدرا للارهاب فى العالم واحتلت افغانستان بدعوى ان قيادات القاعده بزعامة اسامه بن لادن تتمركز في اراضيها . ولما رأت امريكا ان احتلال الدول امر سهل انفتحت شهيتها لاحتلال دوله اخرى .
من تكون هذه الدوله ؟
لابد ان تكون دوله ذات احتياطى كبير من البترول لتأمين امدادات البترول وان يكون حاكمها ديكتاتور مكروه من شعبه وجيرانه وأن شعبه يتطلع لتطبيق الديمقراطيه وان تمثل قوتها خطرا على اسرائيل . تشترك في هذه الاسباب دولتان هما العراق وايران ولكن الدوله الاخطر على اسرائيل هى العراق لقربها من الاراضي الاسرائيليه ولان شعبهاعانى كثيرا من الحرب الاقتصاديه التى فرضتها عليه امريكا وجميع دول العالم بما فيها الدول العربيه خوفا من امريكا وان الشعب على استعداد لتقبل فكره الا حتلال اذا كان ذلك سوف يخلصه من رئيس ظالم ومن هذا الضنك الذى يتعرض له فى حياته اليوميه بسبب حرب التجويع كما يحدث الان فى فلسطين في ظل حكومة حماس الدينيه . ا ذ ن ماهي الاسباب التى سوف تطرحها امريكا على العالم لتكون ذريعه مقبوله لاحتلال العراق ؟
تاهت ووجدناها .. فلم يكن افضل من ان نتهم العراق بامتلاكه لاسلحة دمار شامل وضرورة تفتيش العراق بصوره استفزازيه لا يقبلها صدام حسين وحوارييه فيرفض التفتيش وبالتالى يتم تعبئه الرأى العالمى ضده واعلان الحرب على العراق .. وقد كان لامريكا ما ارادت واحتلت العراق بسهوله رغم معارضة دول كثيره فى العالم اشهرها المانيا وفرنسا وروسيا والصين وجميع الدول العربيه وركب امريكا الغرور مثل قوم عاد وبدأت تنادى بشرق اوسط جديد تتحكم فيه اسرائيل تحت حماية امريكا ، وكان لابد من الافاقه والاستعانه بالله ولكن الله اذا اهلكهم بالريح مثل قوم عاد فلا كرامة للمسلمين بل اراد الله ان يهزمهم بأيدى وارواح قله من المسلمين كما نصر محمد واصحابه ، ولعلنا رأينا كثيرا من الافلام المسجله تعرضها قناة الزوراء العراقيه التى اغلقتها الحكومه بضغط امريكى يظهر فيها المجاهدين العراقيين ذوى الامكانيات المحدوده وهم يستعينون بالله ويطلقون قذائفهم الصغيره مرددين نداء قرآنى ( وما رميت إذ رميت لكن الله رمى ) ، ورأينا أيضا ما يزرعونه من متفجرات أسفل الطرق ثم يفجرونها من بعيد بالريموت فى العربات الامريكيه فإذا بهذه المقذوفات وهذه المتفجرات تصيب الجنود الامريكيين مباشرة وتقتل منهم حتى الآن ما يقرب من 4000 جندى بشهادة الامريكان انفسهم حتى ان بوش نفسه اعترف بان ما تلاقيه امريكا في العراق اشد مما كانت تلاقيه فى فيتنام ( رئيس مجنون وما أكثر الرؤساء المجانين فى التاريخ ) قضى على تاريخه بالحرب على العراق وتسبب فى فشل حزبه فى الحصول على الاغلبيه فى الكونجرس ومجلس الشيوخ وبدأ الحزب الديمقراطى المعارض يطالب بسحب القوات الامريكيه من العراق لوقف نزيف الارواح والاموال وباتت امريكا مهزومه فى العراق وتبخرت احلامها فى بترول العراق وزيادة تأمين اسرائيل وما زالت تبحث عن مخرج يحفظ لها ماء وجهها وكرامتها فلم ولن تجد باموالها وترساناتها الذريه والنوويه هذا المخرج .
كم انت كريم مع المسلمين ياربى فان اشد الحروب ضراوة الان هى الحروب الاقتصاديه والحرمان من التكنولوجيا لاذلال الحكومات والشعوب وقد حرمت ياربى الغرب المتغطرس من ممارسه هذه الحرب مع المسلمين فوهبتهم ماده خام محفوظه فى باطن اراضيهم بعيدا عن القنابل الذريه والنوويه لا يستطيع الغرب ان يعيش بدونها ويخشى تدميرها ولذلك ياتى بكل جديد في التكنولوجيا لاستخراجها للعرب والمسلمين من اراضيهم ولا يستطيع انتاج بديل اقتصادى لها . الحمد لك يا ربى فقد حفظت شعوب هذة الامه من الذل والهوان . هذه ايه من ايات الله , وآيه اخرى يوم 11 سيتمبر عندما استطاعت مجموعه صغيره من الشباب المؤمنين ان تهز امريكا باسرها حتى ان امريكا نفسها اعلنت فى جميع وسائل الاعلام المرئيه والمسموعه ان امريكا في حاله حرب واسرع جهاز امن الرئيس بوش يبحث له عن مكان آمن يختبىء فيه . اين جهاز المخابرات الامريكيه ؟ اين طائرات التجسس ؟ اين اجهزة الانذار ؟ اين التكنولوجيا ؟ اين اسلحة الدمار الشامل ؟ اين كل ما تمتلكه امريكا لارهاب العالم ؟ هذه آيات من آيات الله فاعتبروا يا أولى الابصار فكم من فئه قليله غلبت فئة كثيره باذن الله . وإننى أتعجب لبعض الجاحدين ومنهم مسلمون كثيرون ينكرون على هؤلاء القليلون من الشباب الشهداء ان يقوموا بمثل هذا العمل الفدائى بإمكانياتهم المتواضعه ويقولون إن أمريكا هى التى إفتعلته ليكون مبررا لاحتلالها أفغانستان وسيطرتها على كل مشروعات البترول والغاز المكتشف فى منطقة بحر قزوين ، بالطبع لا يجرؤ رئيس أمريكى مهما كانت سذاجته أن يفعل ذلك لأن من قاموا بتنفيذ العمليه سوف يتسابقون فى فضح أمره بعد ولايته بما يلقى به وبرفاقه فى مزبلة التاريخ .
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مايو 09, 2015 10:55 pm من طرف الماجد
» م/على فرج
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:54 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» افراح شركتنا
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:27 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» تعظيم سلام
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:21 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» بلاغات للسيد رئيس مجلس الادارة و البشمهندس/ الشافعى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 10:58 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» البقاء لله وسبحان من له الدوام
الثلاثاء فبراير 03, 2015 10:55 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» الحقونااااااااااااااااااااااااااا
الأربعاء أكتوبر 30, 2013 8:02 pm من طرف مرزوق الكوتش
» حرام كفايه
الأربعاء أكتوبر 16, 2013 4:39 pm من طرف صابر الرباعي
» الحج المبرور ,,,
الإثنين سبتمبر 23, 2013 11:30 pm من طرف الظالم والمظلوم