المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟؟؟؟
إنها النفس
كيف تحارب النفس ..إن كلمة ( نفس ) هي
كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم
في آيات
كثيرة ، يقول الله تبارك وتعالى :
في سورة ( ق)
{ ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل
الوريد }
إن هناك مجموعة من الناس ليست بالقليلة تحارب عدو
ضعيف جداً إسمه
( الشيطان )والناس هنا تتسائل : نحن نؤمن بالله عز وجل ،
ونذكره ، ونصلي في المسجد ،ونقرأ القرآن ، ونتصدق ،
و ..... و...... و .... الخ
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
والسبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى
عدو ضعيف ، يقول
الله تعالى في محكم كتابه
{{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) ،
نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في
داخل الإنسان
احبتي في الله , يقول الله تبارك وتعالى :
سورة ( الإسراء ) :{ اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( غافر ) : { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم إن الله سريع الحساب }}
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( المدثر )
{ كل نفس بما كسبت رهينة }
وقوله تبارك وتعالى :
سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }
وقوله تبارك وتعالى :
سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }
لاحظوا يا أيها الأحبة أن الآيات السابق ذكرها
تدور حول كلمة
( النفس ) ،
فما هي هذه النفس؟؟؟
يقول العلماء : أن الآلهة التي كانت تعبد من
دون الله
(( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع ، وود ،
ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))
كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إله مزيف مازال
يعبد من دون الله ، ويعبده
كثير من المسلمين ،يقول الله تبارك وتعالى :
{{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} ,
ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا
تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع
ولا لوازع ديني ولا لآمر ولا لناهي ولا لداعية
ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك
تجده يفعل ما يريد
يقول الإمام البصري :وخالف النفس
والشيطان واعصهما
لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في
القرآن الكريم
كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل )
وجريمة ( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا)
وجريمة ( كفر إبليس)لوجدنا أن الشيطان برئ
منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب
ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول
الله تبارك وتعالى :{ فطوعت له نفسه قتل أخيه }
عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!!
وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي
دعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني
الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل
فعل محرم ورائه شيطان فيا ترى الشيطان
عندما عصى الله ، من كان
شيطانه ؟؟؟
إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس
أيضاً توسوس لك ، نعم ...
( إن النفس لأمارة بالسوء )
إن السبب في المعاصي والذنوب إما من
الشيطان ، وإما من النفس الأمارة
بالسوء ، فالشيطان خطر .. ولكن النفس
أخطر بكثير ... لذا فإن مدخل
الشيطان على الإنسان هو النسيان فهو
ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في
المحظور
قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :
{{ وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ
إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}}
سوره يوسف(53)
ادعوا الله لي ولكم ان يقينا من شرور انفسنا
ومن سيئات اعمالنا
إنها النفس
كيف تحارب النفس ..إن كلمة ( نفس ) هي
كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم
في آيات
كثيرة ، يقول الله تبارك وتعالى :
في سورة ( ق)
{ ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل
الوريد }
إن هناك مجموعة من الناس ليست بالقليلة تحارب عدو
ضعيف جداً إسمه
( الشيطان )والناس هنا تتسائل : نحن نؤمن بالله عز وجل ،
ونذكره ، ونصلي في المسجد ،ونقرأ القرآن ، ونتصدق ،
و ..... و...... و .... الخ
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
والسبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى
عدو ضعيف ، يقول
الله تعالى في محكم كتابه
{{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) ،
نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في
داخل الإنسان
احبتي في الله , يقول الله تبارك وتعالى :
سورة ( الإسراء ) :{ اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( غافر ) : { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم إن الله سريع الحساب }}
وقوله تبارك وتعالى :سورة ( المدثر )
{ كل نفس بما كسبت رهينة }
وقوله تبارك وتعالى :
سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }
وقوله تبارك وتعالى :
سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }
لاحظوا يا أيها الأحبة أن الآيات السابق ذكرها
تدور حول كلمة
( النفس ) ،
فما هي هذه النفس؟؟؟
يقول العلماء : أن الآلهة التي كانت تعبد من
دون الله
(( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع ، وود ،
ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))
كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إله مزيف مازال
يعبد من دون الله ، ويعبده
كثير من المسلمين ،يقول الله تبارك وتعالى :
{{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} ,
ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا
تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع
ولا لوازع ديني ولا لآمر ولا لناهي ولا لداعية
ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك
تجده يفعل ما يريد
يقول الإمام البصري :وخالف النفس
والشيطان واعصهما
لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في
القرآن الكريم
كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل )
وجريمة ( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا)
وجريمة ( كفر إبليس)لوجدنا أن الشيطان برئ
منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب
ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول
الله تبارك وتعالى :{ فطوعت له نفسه قتل أخيه }
عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!!
وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي
دعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني
الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل
فعل محرم ورائه شيطان فيا ترى الشيطان
عندما عصى الله ، من كان
شيطانه ؟؟؟
إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس
أيضاً توسوس لك ، نعم ...
( إن النفس لأمارة بالسوء )
إن السبب في المعاصي والذنوب إما من
الشيطان ، وإما من النفس الأمارة
بالسوء ، فالشيطان خطر .. ولكن النفس
أخطر بكثير ... لذا فإن مدخل
الشيطان على الإنسان هو النسيان فهو
ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في
المحظور
قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :
{{ وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ
إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}}
سوره يوسف(53)
ادعوا الله لي ولكم ان يقينا من شرور انفسنا
ومن سيئات اعمالنا
احمد أبو ذكرى- عدد المساهمات : 65
نقاط : 163
تاريخ التسجيل : 25/11/2010
العمر : 45
الموقع : وسط الدلتا
إبداع
أبدعت يا أستاذ أحمد ولكنى أرغب أن تشرح لنا ما المقصود بالنفس اللوامه لأن العلماء إختلفوا عليها مع خالص شكر على فرج
????- زائر
رد: الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
جزاك الله خيرا على هذا الكلام الطيب
الشناوى- عدد المساهمات : 200
نقاط : 343
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
النفس اللوامة
=======
وهي النفس التي تكثر من اللوم لصاحبها، معنى ذلك أن صاحب هذه النفس يقع في الرذائل فتوبخه هذه النفس، وتندم وتستشعر الندم والتقصير في حق الله، يقول عنها الله سبحانه وتعالى(لا اقسم بيوم القيامة {1} ولا اقسم بالنفس اللوامة )ونجد أمرا يدعو إلى التأمل، فهذه الآية هي في سورة القيامة، وكأن الله تعالى حين يحدثنا عن القيامة يربط بين اللوامة وبين يوم القيامة، فكل سورة القيامة من مطلعها إلى منتهاها تتحدث عن يوم القيامة، وفي الوقت نفسه تزلزل النفس من الداخل ، وتأمل قوله (لا اقسم بيوم القيامة {1}ولا اقسم بالنفس اللوامة {2} أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه)وتتابع الآيات وهي تتحدث عن يوم القيامة (فإذا برق البصر{7}وخسف القمر{8} وجمع الشمس والقمر)إلى قوله(أيحسب الإنسان أن يترك سدى )…وطوال السورة يبقى الحديث عن القيامة والنفس اللوامة ولذا تجد كثيراً من الناس يتأثرون بها ويحفظونها، ولارتباط النفس اللوامة بيوم القيامة، لذا بدأت السورة بعنوانها(لا اقسم بيوم القيامة{1} ولا اقسم بالنفس اللوامة) ويقسم الحق تبارك تعالى بالاثنين معاً، يوم القيامة والنفس اللوامة، ولذلك فان النفس اللوامة هذه دائماً بحاجة إلى تذكر بالآخرة، فمن أراد أن تكون نفسه لوامة فليذكرها دائماً باليوم الآخر، ومن أراد أن تكون نفسه خائفة ومستعدة للقاء الله عز وجل في يوم القيامة، فليبقها نفسا لوامة، إن لام نفسه على الذنوب يتذكر يوم القيامة، وان تذكر يوم القيامة تصبح نفسه لوامة،الاثنان يؤثران في بعضهما كعلاقة طردية بينهما.
وقد جاء مثال في نفس السورة، فحين تكلم الله عن النفس اللوامة في سورة القيامة ضرب مثالاً للنفس المقابلة للنفس اللوامة فقال سبحانه بل يريد الإنسان ليفجر أمامه)..فصاحب النفس المقابلة للنفس اللوامة وهي النفس الأمارة بالسوء، يريد الفجور في حياته المستقبلية(بل يريد الإنسان ليفجر أمامه{5}يسأل أيان يوم القيامة) فصاحب النفس الأمارة يتساءل أيان يوم القيامة!! لأنه يريد أن يفجر في حياته المستقبلية ولا يريد أن يتذكر يوم القيامة،لان نفسه ليست لوامة..ولشدة العلاقة بين النفس اللوامة ويوم القيامة كان الاثنان في سورة واحدة."
والله تعالى اعلى وأعلم
=======
وهي النفس التي تكثر من اللوم لصاحبها، معنى ذلك أن صاحب هذه النفس يقع في الرذائل فتوبخه هذه النفس، وتندم وتستشعر الندم والتقصير في حق الله، يقول عنها الله سبحانه وتعالى(لا اقسم بيوم القيامة {1} ولا اقسم بالنفس اللوامة )ونجد أمرا يدعو إلى التأمل، فهذه الآية هي في سورة القيامة، وكأن الله تعالى حين يحدثنا عن القيامة يربط بين اللوامة وبين يوم القيامة، فكل سورة القيامة من مطلعها إلى منتهاها تتحدث عن يوم القيامة، وفي الوقت نفسه تزلزل النفس من الداخل ، وتأمل قوله (لا اقسم بيوم القيامة {1}ولا اقسم بالنفس اللوامة {2} أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه)وتتابع الآيات وهي تتحدث عن يوم القيامة (فإذا برق البصر{7}وخسف القمر{8} وجمع الشمس والقمر)إلى قوله(أيحسب الإنسان أن يترك سدى )…وطوال السورة يبقى الحديث عن القيامة والنفس اللوامة ولذا تجد كثيراً من الناس يتأثرون بها ويحفظونها، ولارتباط النفس اللوامة بيوم القيامة، لذا بدأت السورة بعنوانها(لا اقسم بيوم القيامة{1} ولا اقسم بالنفس اللوامة) ويقسم الحق تبارك تعالى بالاثنين معاً، يوم القيامة والنفس اللوامة، ولذلك فان النفس اللوامة هذه دائماً بحاجة إلى تذكر بالآخرة، فمن أراد أن تكون نفسه لوامة فليذكرها دائماً باليوم الآخر، ومن أراد أن تكون نفسه خائفة ومستعدة للقاء الله عز وجل في يوم القيامة، فليبقها نفسا لوامة، إن لام نفسه على الذنوب يتذكر يوم القيامة، وان تذكر يوم القيامة تصبح نفسه لوامة،الاثنان يؤثران في بعضهما كعلاقة طردية بينهما.
وقد جاء مثال في نفس السورة، فحين تكلم الله عن النفس اللوامة في سورة القيامة ضرب مثالاً للنفس المقابلة للنفس اللوامة فقال سبحانه بل يريد الإنسان ليفجر أمامه)..فصاحب النفس المقابلة للنفس اللوامة وهي النفس الأمارة بالسوء، يريد الفجور في حياته المستقبلية(بل يريد الإنسان ليفجر أمامه{5}يسأل أيان يوم القيامة) فصاحب النفس الأمارة يتساءل أيان يوم القيامة!! لأنه يريد أن يفجر في حياته المستقبلية ولا يريد أن يتذكر يوم القيامة،لان نفسه ليست لوامة..ولشدة العلاقة بين النفس اللوامة ويوم القيامة كان الاثنان في سورة واحدة."
والله تعالى اعلى وأعلم
احمد أبو ذكرى- عدد المساهمات : 65
نقاط : 163
تاريخ التسجيل : 25/11/2010
العمر : 45
الموقع : وسط الدلتا
إستفسار
هل أفهم من كلامك يا أستاذ أحمد أن الإنسان له نفسان إحداهما آمرة بالسوء والأخرى لوامه أم أن له نفس واحده قد تكون أماره بالسوء أحيانا عند إرتكاب المعاصى ولوامه أحيانا أخرى عند التوبه والإستغفار .. أرجو الإجابه . على فرج
????- زائر
رد: الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
قرر المحققون من أهل العلم أن النفس واحدة، ولكن لها صفات وتسمى باعتبار كل صفة باسم، فهي أمارة بالسوء، لأنها دفعته إلى السيئة وحملته عليها، فإذا عرضها الإيمان صارت لوامة تفعل الذنب ثم تلوم صاحبها وتلومه بين الفعل والترك، فإذا قوي الإيمان صارت مطمئنة.
والله تعالى أعلى و أعلم.
والله تعالى أعلى و أعلم.
احمد أبو ذكرى- عدد المساهمات : 65
نقاط : 163
تاريخ التسجيل : 25/11/2010
العمر : 45
الموقع : وسط الدلتا
رد: الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه
النفس اللوامة والله أعلى وأعلم هى التى تلوم نفسها دائما بعد إرتكاب معصية وبعد عمل الخير أيضا لأنها لم تستزيد من الخير ولاتدرى أكان عملها الخير مخلصا لوجه الله تعالى أم به قليل أوكثير من النفاق ... والله لاأدرى هل كلامى هذا به قليل من الإخلاص أو كثير من النفاق ... اللهم أجعل أعمالنا خالصة لوجهك العظيم ... اللهم إجمعنا مع حضرة النيى المصطفى فى مستقر رحمتك ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبدا ... اللهم أغفر زلاتنا وتقصيرنا عن فعل الخيرات وذهابنا إلى ملازاتنا وتجاوز عن تقصيرنا ومتعنا بالذل بين حضرتك والبكاء على خطايانا ... وشكرا للأعزاء الأستاذ / أحمد أبوذكرى والمهنس / على فرج
محمد عباس- عدد المساهمات : 11
نقاط : 9
تاريخ التسجيل : 22/03/2011
مواضيع مماثلة
» دعاء قهر الشيطان
» ياعبد الله .. ما ظنك برجل يعلم أن الله يراه
» ماذا تفعل عندما تشاهد تسربا أو حريقا للبترول أو الغاز؟؟
» ياعبد الله .. ما ظنك برجل يعلم أن الله يراه
» ماذا تفعل عندما تشاهد تسربا أو حريقا للبترول أو الغاز؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مايو 09, 2015 10:55 pm من طرف الماجد
» م/على فرج
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:54 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» افراح شركتنا
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:27 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» تعظيم سلام
الثلاثاء فبراير 03, 2015 11:21 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» بلاغات للسيد رئيس مجلس الادارة و البشمهندس/ الشافعى
الثلاثاء فبراير 03, 2015 10:58 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» البقاء لله وسبحان من له الدوام
الثلاثاء فبراير 03, 2015 10:55 am من طرف م.السيد محمد أحمد هندي
» الحقونااااااااااااااااااااااااااا
الأربعاء أكتوبر 30, 2013 8:02 pm من طرف مرزوق الكوتش
» حرام كفايه
الأربعاء أكتوبر 16, 2013 4:39 pm من طرف صابر الرباعي
» الحج المبرور ,,,
الإثنين سبتمبر 23, 2013 11:30 pm من طرف الظالم والمظلوم